خبير: توطين صناعة السيارات الكهربائية في مصر يوفر فرص عمل للشباب
GoudCar جوود كارتشغل السيارات الكهربائية فكر الحكومة بعدما أعلنت دول العالم عن وقف إنتاج السيارات التي تعمل بمحرك الوقود بداية من عام 2030، مما يساهم في غلق مصانع كثيرة وافتتاح أخرى لاستقبال إنتاج السيارات الكهربائية مما يساهم في توفير فرص عمل جديدة.
توفر الكثير من الأموال
وأوضح جمال عسكر، خبير في قطاع السيارات، أن الوقت الحالي يجب التحول للسيارات الاقتصادية البديلة في ظل اقامة شبكة قومية للطرق بتكلفة كبيرة تبلغ 200 مليار جنيه.
وأشار إلى أن السيارات الكهربائية توفر الكثير من الأموال لملاكها حيث تصل نسبة التوفير مقارنة بالبنزين 75% بسبب تكاليف التشغيل المنخفضة.
وفى ذات السياق أكد العديد من خبراء السيارات، على ضرورة توفير وتوطين صناعة السيارات الكهربائية السوق المصرى من أجل الإستفادة من توفير فرص عمل للشباب، بالإضافة إلى أن جميع المصانع تستعد الى استقبال السيارات الكهربائية.
اقرأ أيضاً
- لمحبي السيارات العائلية .. جيلي أوكافانجو موديل 2022
- قيمة القسط التأميني لسيارات بروتون ساجا في مصر
- باقة الـ 300 ألف .. 5 سيارات هاتشباك في مصر
- مواصفات وأسعار سيارة Mini Brick Lane Edition موديل 2022
- تعرف على مواصفات أفضل سيارة للسيدات لعام 2022
- تعرف على مميزات أول إطارات تستخدم فى السيارات بدون هواء
- أسعار ومواصفات سيارات أسعار لكزس LX
- سوق المستعمل .. أفضل 5 سيارات أقل من 50 ألف جنيه في مصر
- أسعار ومواصفات السيارات الاقتصادية في السوق المصري
- مواصفات وأسعار بروتون ساجا في مصر .. تعرف عليها
- أسعار سيارات لامبورجيني كونتاش S5000 معدلة
- رسميا .. إلغاء مرسيدس A-Class في جميع الأسواق العالمية بعد نهاية الجيل الحالي
وبحسب الخبراء، فإن مبادرة احلال السيارات أيضا ساهمت فى توفير فرص عمل للشباب من خلال افتتاح المصانع المغلقة في قطاع السيارات للمشاركة في المبادرة، وإعادة تدوير عملية الإنتاج، موضحين أن قرار إحلال السيارات في مصر يساعد على تخفيض الانبعاثات الكربونية وتقليل أعداد السيارات في الطرق بما يقود للزحام والحوادث.
شريك صيني مرتقب للنصر للسيارات
وكانت شركة النصر المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية تسعى للحصول على شريك صيني لتصنيع سيارة كهربائية في مصر، وبالتحديد شركة دونجفينج الصينية، ولكن لم تتواصل المفاوضات بين الجانبين فيما تسعى الشركة لإعادة إحياء المشروع مع شريك صيني آخر.