”تيسنكروب” الألمانية للصلب ترى ”تأثيرا محدودا” للرسوم الجمركية الأمريكية
GoudCar جوود كارقالت شركة "تيسنكروب" الألمانية العملاقة للصلب اليوم الاثنين إن الرسوم الجمركية الأمريكية المخطط لها والتي تصل إلى 25٪ على جميع واردات الصلب والألمنيوم سيكون لها "تأثير محدود للغاية" على أعمالها.
وقالت الشركة، بعد يوم واحد من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الرسوم الجمركية ستدخل حيز التنفيذ قريبا: "السوق الرئيسية لصلب تيسنكروب هي أوروبا".
وأضافت الشركة: "الرسوم الجمركية المعلنة على الواردات إلى الولايات المتحدة لن يكون لها سوى تأثير محدود للغاية على أعمال تيسنكروب بناء على المعلومات المتوفرة حاليا".
ويعد قسم الصلب في شركة "تيسنكروب" أكبر منتج لهذه المادة في ألمانيا، وتمتلك الشركة مصنعا كبيرا في مدينة دويسبورج الواقعة غربي البلاد.
اقرأ أيضاً
- رئيس الوزراء : يُتابع مع وزيري الكهرباء والبترول جهود توفير احتياجات الطاقة خلال الصيف المقبل وتحسين كفاءتها
- فورد تسجل خسارة فصلية تشغيلية بنحو 4ر1 مليار دولار في قطاع السيارات الكهربائية
- السيارات الكهربائية مازالت نادرة في سوق تأجير السيارات في جميع أنحاء العالم
- تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي.. رفع الحد الأدنى للأجور للعاملين بالقطاع الخاص إلى 7000 جنيه من 1 مارس 2025
- بكين بنز تستدعي أكثر من 17 ألف سيارة بسبب مشاكل في برامج نقل الحركة
- السيارات الكهربائية مازالت نادرة في سوق تأجير السيارات في جميع أنحاء العالم
- سيارة ”فيراري” فازت عام 1965 بسباق لومان بيعت لقاء 35 مليون يورو
- رغوة بناء في الشكمان.. ألمانيا تتهم روسيا بتخريب سياراتها
- رئيس الوزراء يصل حفار ظُهر “سايبم 10000” شمال بورسعيد لتفقد بدء أعمال الحفر بالحقل
- بيع ”فيراري” فازت بسباق ”لومان” عام 1965
- 700 ألف سيارة استوردتها السعودية بـ 2024
- بعد تراجع في 2024.. السيارات الكهربائية تعود بقوة إلى السوق الألمانية
وقالت الشركة التي يقع مقرها في إيسن إن حصة الصلب التي يتم تصديرها إلى الولايات المتحدة "ضئيلة وتتعلق بشكل أساسي بمنتجات عالية الجودة تتمتع بمكانة جيدة في السوق".
وتأتي غالبية مبيعات الشركة في الولايات المتحدة من التجارة وقطع غيار السيارات. وقالت الشركة: "معظم الإنتاج للعملاء الأمريكيين يتم داخل الولايات المتحدة".
وأوضحت الشركة أنه لا يمكن إجراء تقييم موثوق للرسوم الجمركية المنتظرة إلا بعد دخولها حيز التنفيذ ومعرفة التدابير المضادة المحتملة للاتحاد الأوروبي.