السعودية تقيم أول مسابقة لـ القيادة الآمنة للسيدات
GoudCar جوود كارتسعى المملكة العربية السعودية منذ أن اتخذت قرارها التاريخي بالسماح بقيادة السيارات لأول مرة للمرة داخل المملكة ، ومنذ ذلك الحين تسعى الحكومة السعودية لمشاركة المرأة في جميع نواحي هذا القطاع العالمي والهام.
ومن هذا المنطلق أعلنت شركة ميدقلف الرائدة في مجال التأمين وإعادة التأمين التعاوني في المملكة، مسابقة القيادة الآمنة والخاصة بالسيدات تزامنا مع مناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وقالت شركة ميدقلف للتأمين، في بيان لها ، إنه بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، تقوم الشركة بتشجيع السيدات على القيادة الآمنة على الطرقات من خلال الالتزام بالأنظمة المرورية على الطرق، وسعيا منها لتشجيع المرأة إطلاقه مسابقة تحت شعار لتشاركينا قيادة المستقبل.
ودعت شركة ميدقلف، سيدات المملكة العربية السعودية للمشاركة في هذه البادرة لتكون واحدة ضمن 8 سيدات سيتم تكريمهن ممن لم يقمن بأي حوادث مرورية على الطريق للفوز بهذه المسابقة.
اقرأ أيضاً
- عرض سيارة BMW 540i للبيع بـ 15 ألف جنيه
- عرض سيارة عمرو أديب ضمن مزاد جديد لبيع سيارات الحوادث
- رسمياً.. فورد تشارك بالجيل الأحدث من فوكاس في إحتفالية الأفضل
- ماكلارين تطلق سيارتها الجديدة 720S GT3X
- معلومات لا تعرفها عن مواصفات سيارتك من رقم الشاسيه
- الطرق الآمنة لركن سيارتك فى التغيرات المناخية
- مصطفى: قانون المرور الجديد ينهي على عشوائية التراخيص وينشط مبيعات السيارات
- إختلاط الزيت والماء.. مؤشرات تلف وش السلندر
- أسعار سيارات تويوتا 2021 في السوق المصري
- سيارات فورد F-150 البيك آب بشكل جديد
- عفشة السيارة.. أعراض تلف كل جزء وطرق الحفاظ عليها
- جاكوار تحتفل اليوم بالذكرى ال 60 للسيارة E-type منذ انطلاقاتها لفترة الستينيات بأصدار نسخ محدودة.
وتطلق ميدقلف هذه المسابقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليتسنى المشاركة الأوسع للسيدات من خلال تمرير كاميرا الجوال على شريط الكود الخاص بالمسابقة ومتابعة المسابقة على مواقع التواصل الاجتماعي.
جدير بالذكر أنه في 5 يونيو من عام 2018، استقبلت مراكز إصدار تراخيص القيادة في السعودية عشر نساء لإصدار وثائقهن، بعد عقود من المنع والجدل حول قيادة النساء للسيارات داخل المملكة.
وجاءت الفرصة لدانية عقيل ومشاعل العبيدان عندما بدأت المملكة في استضافة رالي داكار في يناير عام 2020، الذي كان فرصة لإعدادهما للتسابق بإسم بلدهم.
وفي حين رأى الكثيرون حول العالم أن الخطوة تمثل إنجازا كبيرا في قضية بديهية، زاد شغف بعض السعوديات بكرسي القيادة لا لقضاء حاجات يومية كالذهاب للعمل أو التسوق، بل للمنافسة في سباقات السيارات بإسم المملكة.