إعادة تصميم سيارات فيراري 296 GTB
GoudCar جوود كارحظى تصميم فيراري 296 GTB الجديد بإستحسان كبير، على الرغم من أن بعض المهتمين بعالم السيارات الخارقة يرون أن فيراري الهجينيه القادمة ليست على ما يرام بالكامل.
كما أن هناك توفيقاً واضحاً من فيراري لوضع ذروة الحاجز الأمامي فوق النقطة المركزية للعجلات، والتي تساعد السائق على معرفة مكان العجلات الأمامية والقيادة بمزيد من الدقة.
مشاكل محدده تظهرها فيراري 296 GTB
ومع ذلك فهناك مشكلة مع أضواء الإشارة التي لا تتوافق مع خطوط غطاء المحرك، والتي ستؤدي بلا شك إلى إطلاق الوسواس القهري الجماعي على الإنترنت لدى عشاق الحمراء الساخنة، وأيضاً فإن المصابيح الخلفية ليست مستديرة، وهي ميزة كانت تحافظ عليها فيراري دائماً.
المصمم ستيفنسون يقول أن الشبكة الأمامية تعتبر عدوانية للغاية بالنسبة له.
في إعادة تصميمه، قام بتقليصها قليلاً مما يعطي المآخذ الجانبية مساحة أكبر قليلاً في المقدمة.
كما يقترح أن الزاوية المحرجة قليلاً التي يلتقي عندها السقف بالعمود A كان من الممكن معالجتها بسهولة عن طريق طلاء السقف باللون الأسود وإعطاء هذه الفيراري مظهر مظلة طائرة مقاتلة أكثر.
فيراري 296 GTB تجمع بين عاطفة الماضي وتكنولوجيا المستقبل
اقرأ أيضاً
- مرسيدس تفتح باب حجز السيارات الكوبيه 2022
- فيراري تطلق لقب الوحش على سيارتها 296 GTB
- عملاء مرسيدس يتعرضون لسرقة بياناتهم الشخصية
- فيراري تطلق محركها الهجين 296 GTB
- رغم تصدر مرسيدس G واجن.. شيفروليه كورفيت ستينجراي تسجل مبيعات أعلى من المستهدف
- مرسيدس AMG تطلق GT كوبيه ذات الأربعة أبواب موديل 2022
- بـ1.2 مليار دولار.. مرسيدس تطرح معارضها للبيع في أوروبا
- أسعار السيارات اليوم 2021/6/6.. أغلى 8 سيارات مستعملة موديل 2000
- مازدا CX-50 تنافس بي إم دبليو
- «أليكس هيرشي» تستعرض الماركة المصفحة ضد الرصاص والإنفجارات من مرسيدس
- عودة مهرجان جودوود للسرعة بمشاركة سيارات فريدة
- مرسيدس تكشف عن مايباخ s680 بمحرك 12 أسطوانة وبقوة 604 أحصنة
أيضاً أعاد المصمم ستيفنسون تصميم النهاية الخلفية لجعلها أكثر كلاسيكية، من وجهة نظره، من خلال تقريب المصابيح الخلفية وتحريك أنبوب العادم قليلاً، بما يجعل الجزء الخلفي أبسط وأكثر قوة.
وأوضح ستيفنسون، إنه على الرغم من ذلك، فإن ما يظهره طراز فيراري 296 GTB يعتبر رائعاً حقاً، ويضيف أن السيارة تجمع بين عاطفة الماضي وتكنولوجيا المستقبل وهذا ما حققناه بالفعل.